الموت عبارة عن خروج النفس التى يسميها الناس الروح من الجسد الإنسانى خروجا نهائيا فى الدنيا أى انفصال النفس عن الجسد انفصالا يؤدى لتوقف أجهزة الجسد عن العمل ،يدل على هذا قوله تعالى بسورة الزمر "الله يتوفى الأنفس حين موتها والتى لم تمت فى منامها فيمسك التى قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى "وهذا المعنى هو المعنى
إظهار الرسائل ذات التسميات سبحان الخالق. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات سبحان الخالق. إظهار كافة الرسائل
الخميس، 2 يناير 2014
لا تغفل عن الموت
الموت عبارة عن خروج النفس التى يسميها الناس الروح من الجسد الإنسانى خروجا نهائيا فى الدنيا أى انفصال النفس عن الجسد انفصالا يؤدى لتوقف أجهزة الجسد عن العمل ،يدل على هذا قوله تعالى بسورة الزمر "الله يتوفى الأنفس حين موتها والتى لم تمت فى منامها فيمسك التى قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى "وهذا المعنى هو المعنى
الأحد، 7 يوليو 2013
مطماطة مدينة تونسية تقع تحت الارض
مطماطة مدينة تونسية تقع تحت الارض
عند الوصول اليها لا تواجهك إلا التلال الجرداء التي تشبه تضاريس وجه القمر
لا أثر للحياة, ثم نكتشف أن كل شيء موجود في حفر غائرة تحت الأرض
قرية كاملة تعيش في باطن الصخور الرملية, كل حفرة أو منزل مكون من
باحة منزل رئيسية تزينها الرسوم, وتتفرع منها حفر أخرى هي بقية
غرف المنزل نهبط على منحدر ضيق يقودنا إلى باب المنزل, أو بالأحرى
الى الحفرة.
عند الوصول اليها لا تواجهك إلا التلال الجرداء التي تشبه تضاريس وجه القمر
لا أثر للحياة, ثم نكتشف أن كل شيء موجود في حفر غائرة تحت الأرض
قرية كاملة تعيش في باطن الصخور الرملية, كل حفرة أو منزل مكون من
باحة منزل رئيسية تزينها الرسوم, وتتفرع منها حفر أخرى هي بقية
غرف المنزل نهبط على منحدر ضيق يقودنا إلى باب المنزل, أو بالأحرى
الى الحفرة.
تعود أهالي القرية على فضول الغرباء وأصبح هذا مصدر رزق لهم, معظمهم
غادر هذه الحفر ولجأ إلى بيوت الإسمنت في مطماطة الجديدة, ولكن مازال
هناك حوالي خمسمائة منهم تحت الأرض, يتحملون غزوات السياح اليومية
وقوفهم عند حافة الحفر, وهم يصورون دقائق حياتهم
و( مطماطة ) قبيلة بربرية قديمة لم تستطع أن تقاوم جحافل بني هلال
ولم تستطع التأقلم معهم, هاجر أهلها إلى هذه المنطقة الوعرة وحفروا بيوتهم
في باطنها حتى لا يراهم أحد وحتى يتأقلموا مع المناخ فباطن هذه الحفر كان دوما
رطبا في الصيف ودافئا في الشتاء ومن المؤكد أنه كان رحيما بهم أكثر من الآخرين
وقد اكتسبت (مطماطة) شهرتها العالمية من خلال فيلم (حرب النجوم)الذي صور في
بيوتها الغريبة عام 1970
وبدأت بيوتها على الشاشة مثل أصداء كوكب خيالي لم يوجد أبدا
وأترككم مع بعض الصور الغريبة للمدينة مطماطة
الخميس، 20 يونيو 2013
صور غريبه جدا من الاعجاز العلمى في القران
والاعجاز في البحار والمحيطات حيث عجز العلماء عن تفسير هذه الظاهره وهي كيف يمكن ان يكون نهر شديد العزوبه بجانب بحر شديد الملوحه فجاء القران الكريم ليوضح لهم هذا الاعجاز قائلا "مرج البحرين يلتقيان بينهما برزخ لايبغيان "صدق الله العظيم
واستغرب العلماء من النمله كيف لها ان تحمل اضعاف اوزانها علي الرغم من انها صغيره فقال الله تعالي "يأيها الانسان ماغرك بربك الكريم. الذى خلقك فسواك فعدلك. في اي صوره ماشاء ركبك" صدق اله العظيم وهناك الكثير والكثير اذا كتبنا الالاف السطور لن نستطيع ان نحصي نعم واعجازات الله اليكم هذه الصور الرائعه ارجو ان تنال اعجابكم
دمتم في رعايه الله
سبحان الله مراحل نمو الكتكوت
أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى (36) أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى (37) ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى (38) فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى (39) أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى (40
لا تخرج قبل ان تقول سبحان الله
الأربعاء، 19 يونيو 2013
أسماك تمشي على قعر البحر شاهدوا عظمة الخالق سبحانه
استمتعنا منذ عدة أيام بمشاهدة "سمكة الخفاش ذات الشفاه الحمراء” وشاهدنا حينها كيف تستطيع هذه السمكة استخدام زعانفها للزحف على قيعان البحار والمحيطات، ونعود اليوم مرة أخرى لعالم البحار الذي لا يريدنا أن نغمض أعيننا ولو للحظات عن مفاجآته المتتالية:
حيث أعلنت منظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية في استراليا CSIRO أول أمس عن اكتشاف مدهش للغاية، حين اكتشفت وجود تسعة أنواع جديدة من الأسماك التي تسير بالفعل على قاع البحر!!
تُعرف هذه السمكة العجيبة التي تشاهدونها في الصورة باسم "السمكة الوردية ذات اليد Pink Handfish”، وهي أحد أفراد عائلة الأسماك ذوات اليد Handfishs التي تم اكتشافها للمرة الأولى عام 1999 في شبه جزيرة تاسمان الاسترالية.
العجيب في هذه العائلة السمكية المميزة هو استخدامهازعانفها للسير على قيعان البحار والمحيطات بدلاً من السباحة فيها، لذا أطلق عليها العلماء اسم "السمكة ذات اليد” لاستخدامهازعانفها كأيدي تسير بها على قيعان البحار والمحيطات!
ويقول العلماء أن هذه الأسماك كانت "تمشي” في بحار ومحيطات العالم قبل 50 مليون سنة لكنها لا تتواجد اليوم إلا في جنوب وشرق استراليا فقط.!
المثير هو أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها مشاهدة السمكة الوردية ذات اليد وهي حيَّة منذ العام 1999، وهو ما سيدفع العلماء لاعتبارها رسمياً نوعاً جديداً من أنواع الأسماك.
وكانت CSIRO قد نشرت هذه الصور في بحث يدعو لمزيد من الاهتمام والحماية للحياة البحرية الثرية في استراليا.
فسبحان بديع السماوات والأرض الذي إذا قضى أمراً فإنما يقول له كُن فيكون..