النهـى عن الغيبـة :
قال تعالى :
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ (12)
سورة الحجرات
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ (12)
سورة الحجرات
الأول الفرق بين الغيبه والنميمه والبهتان : ( من موضوع تساؤلات وجواب واحد )
عن المطلب بن عبدالله بن حنطب عن رسول الله قال الغيبة أن تذكر الرجل بما فيه من خلفه
صححه الالبانى
= = = =
عن انس بن مالك عن رسول الله قال لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس ، يخمشون وجوههم وصدورهم ، فقلت : من هؤلاء يا جبريل ؟ قال : هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ، ويقعون في أعراضهم .
= = = =
عن ابى هريره عن رسول الله قال الغيبة ذكرك أخاك بما يكره
صححه الالبانى
= = = =
عن ابى هريره عن رسول الله قال أتدرون ما الغيبة ؟ ذكرك أخاك بما يكره ، إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته ، و إن لم يكن فيه فقد بهته
صححه الالبانى
= = = =
عن أبى بكرة نفيع بن الحارث قال بينما النبي يمشي بيني و بين رجل آخر ، إذ أتى على قبرين فقال : إن صاحبي هذين القبرين يعذبان ، فائتياني بجريدة قال أبو بكرة : فاستبقت أنا و صاحبي ، فأتيته بجريدة ، فشقها نصفين ، فوضع في هذا القبر واحدة ، و في ذا القبر واحدة ، قال : لعله يخفف عنهما مادامتا رطبتين ، إنهما يعذبان بغير كبير ، الغيبة و البول
المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب
خلاصة حكم المحدث: حسن لغيره
صححه الالبانى
= = = =
عن ابى هريره عن رسول الله قال الغيبة ذكرك أخاك بما يكره
صححه الالبانى
= = = =
عن ابى هريره عن رسول الله قال أتدرون ما الغيبة ؟ ذكرك أخاك بما يكره ، إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته ، و إن لم يكن فيه فقد بهته
صححه الالبانى
= = = =
عن أبى بكرة نفيع بن الحارث قال بينما النبي يمشي بيني و بين رجل آخر ، إذ أتى على قبرين فقال : إن صاحبي هذين القبرين يعذبان ، فائتياني بجريدة قال أبو بكرة : فاستبقت أنا و صاحبي ، فأتيته بجريدة ، فشقها نصفين ، فوضع في هذا القبر واحدة ، و في ذا القبر واحدة ، قال : لعله يخفف عنهما مادامتا رطبتين ، إنهما يعذبان بغير كبير ، الغيبة و البول
المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب
خلاصة حكم المحدث: حسن لغيره
مش فاهمه يعنى ايه جريده ولا ليه النبى حطها فى القبر هدور واقول ان شاء الله
= = = =
عن ابن أم عبد قال قال رسول الله من اغتيب عنده مؤمن ، فنصره ، جزاه الله بها خيرا في الدنيا والآخرة ، ومن اغتيب عنده مؤمن ، فلم ينصره ، جزاه الله في الدنيا والآخرة شرا ، وما التقم أحد لقمة شرا من اغتيال مؤمن ؛ إن قال فيه ما يعلم ، فقد اغتابه ، وإن قال فيه بما لا يعلم ، فقد بهته
صححه الالبانى
عن ابن أم عبد قال قال رسول الله من اغتيب عنده مؤمن ، فنصره ، جزاه الله بها خيرا في الدنيا والآخرة ، ومن اغتيب عنده مؤمن ، فلم ينصره ، جزاه الله في الدنيا والآخرة شرا ، وما التقم أحد لقمة شرا من اغتيال مؤمن ؛ إن قال فيه ما يعلم ، فقد اغتابه ، وإن قال فيه بما لا يعلم ، فقد بهته
صححه الالبانى
= = = =
عن جابر بن عبد الله كنا مع رسول الله وارتفعت ريح خبيثة منتنة فقال أتدرون ما هذه ؟ هذه ريح الذين يغتابون المؤمنين
حسنه الالبانى
حسنه الالبانى
0 التعليقات:
إرسال تعليق